تكنولوجيــــا التعليـــــــم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تكنولوجيــــا التعليـــــــم

يشمل المنتدي موضوعات عن تكنولوجيا التعليم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولمدونتي

يوجد برنامج فلاش باصدار8 ملبيا طلبات الاعضاء .....يوجد في قسم البرامج

..اهلاً بكم في منتدي تكنولوجيا التعليم

لمراسلة مباشرة مع مدير المنتدي علي الميل الخاص به mido558891@yahoo.com لضمان جدية التوصل بيننا وبين اعضاء المنتدي


بشرا سارة تم بإذن الله تعالي رفع اسطوانة خاصة لتعليم الفلاش للمبتدئين باللغة العربية علي المنتدى ....في قسم البرامج والكتب

هذا آخر عام... وها هي ركضت الأيام... وبدت تتحقق الأحلام... وتلاشت كل الآلام... بعد الجد والكفاح لابد وأن ننال ما كنا نسعى إليه .. ومن ضمن أهدافنا ... النجاح .. والتخرج ... ها هي العبارت .. انشرها بين أيديكم ..


 

 التعليم بالمحمول Mobile Learning

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هبه دويدار




عدد المساهمات : 18
نقاط : 47
تاريخ التسجيل : 18/03/2011

التعليم بالمحمول  Mobile Learning  Empty
مُساهمةموضوع: التعليم بالمحمول Mobile Learning    التعليم بالمحمول  Mobile Learning  Icon_minitimeالأربعاء 6 أبريل - 12:28

التعليم بالمحمول Mobile Learning
"صيغة جديدة للتعليم عن بعد"
المقدمة:
إن المتتبع لأوضاع النظم التعليمية عبر العصور المختلفة، يسلم بأن التعليم لم يكن في أي عصر من العصور أو حقبة من الزمن، بمنأى عن الظروف المجتمعية المحيطة، فهو دائماً يتأثر بكل ما يدور في المجتمع من أحداث وتغيرات.

وتشهد المجتمعات المعاصرة تحديات عديدة فرضت نفسها على طبيعة الحياة فيها، وأسلوب عملها وعمل منظماتها المختلفة، من أبرز هذه التحديات ما تشهده تلك المجتمعات من تقدم في تقنيات المعلوماتية والاتصالات الحديثة، والتى أسهمت في تغيير طبيعة الحياة وشكل المؤسسات ... ومن بينها المؤسسات التعليمية على نحو جذري.

فقد أدى التطور الكبير في تقانات الاتصالات والمعلومات وانتشار المعرفة الالكترونية بين طلاب المدارس والجامعات إلى ظهور أشكال جديدة من نظم التعليم، ففي العقد الماضي ظهرت أدوات التعليم والتدريب المعتمدة على الحاسوب بشكل رئيسي وعلى أساليب التفاعل المختلفة معه مستفيدة من الأقراص المضغوطة والشبكات المحلية، وخلال القرن الحالي تطور مفهوم التعليم الالكتروني وتميزت أدواته باستعمال الانترنت، أما هذه الأيام فيلوح في الأفق القريب إمكانيات استثمار تقانات الاتصالات اللاسلكية عامة والنقالة خاصة ليظهر مفهوم جديد هو أنظمة التعليم النقالة Mobile Learning Systems .

فمنذ سنوات قليلة ماضية وعلى وجه التحديد في بداية القرن الحادي والعشرين فى الدول الغربية استخدام مصطلح جديد في مجال التعليم أطلق عليه باللغة الإنجليزية Mobile Learning أو mLearning أو m-Learning ، وباللغة الفرنسية Le mobile learning أو Le m-Learning أو L`apprentissage mobile ، وعقدت العديد من المؤتمرات العلمية ، وظهرت المجلات والمقالات العلمية المتخصصة التي تناولت هذا النموذج الجديد .

أما على المستوى العربي فقد ظهرت بعض المقالات والبحوث التي تتحدث عن هذا المصطلح في محاولة لتوضيح اهمية وكيفية استخدامه في توفير خدمة تعليمية لبعض الفئات، أو استخدامه كوسيلة لتطوير النظم القائمة من خلال توظيف خدمة الهاتف المحمول والاستفادة من تطبيقاته لخدمة البرامج التعليمية التي تقدمها بعض، ضمن إطار برنامج التعليم عن بعد، وذلك من خلال تعاون مشترك مع بعض شركات الاتصالات، بما يضمن توفير برامج للتعليم عن بعد والتعليم المفتوح، بواسطة الهاتف المحمول، أو استخدامه كمصدر من مصادر التعلم الحديثة يمكن إضافته إلى منظومة مصادر التعلم الالكتروني التي توفرها المؤسسات التعليمية لطلابها، حيث بدأت الجامعة العربية المفتوحة بالبحرين مشروع التعلم بواسطة الهاتف النقال (Mobile learning) خلال الفصل الدراسي (أكتوبر 2008)، اشتمل المشروع على محورين: تضمن المحور الأول تطوير محتوى تعليمي تفاعلي قابل للتحميل على جهاز الهاتف المحمول (كالملخصات و الشروحات وأسئلة التقييم الذاتي والصوتيات والمرئيات، و عني المحور الثاني بتوفير خدمات الرسائل القصيرة لطلب معلومة معينة (كمعرفة الجدول الدراسي ، مواعيد الأحداث الجامعية، أخبار الجامعة)

كما شرعت بعض المؤسسات الخاصة العاملة في مجال الاستشارات التعليمية- مؤسسة منارات للاستشارات التعليمية Manarat Educational Consultancy (MEC)


- في تقديم خدمة التعلم النقال التي يتم من خلالها إرسال وتحميل ملفات الدروس والمواد التعليمية والامتحانات على الهاتف المحمول لطالبي هذه الخدمة.

يعتبر التعليم النقال شكلاً جديداً من أشكال نظم التعليم عن بعد Distance Learning والذي يقوم على انفصال المحاضر عن الطلاب مكانياً وزمانياً، والذي بدأ تاريخيا منذ أكثر من مئة عام وأخذ شكل المراسلات الورقية، ثم ظهر التعليم الالكتروني Electronic Learning موفّراً للتعليم عن بعد طرائق جديدة تعتمد على الحواسيب وتقانات الشبكات الحاسوبية، فتقانات الشبكات اللاسلكية والنقالة يمكن أن توفر فرص تعليم مهمة للافراد الذين لا تتوفر في مناطقهم البنية التحتية اللازمة لتحقيق فرص التعليم الالكتروني مثل المناطق الريفية أو للافراد المتنقلين دائماً بسبب نمط عملهم والراغبين في التعلم.


إن النمو الهائل المتسارع في تكنولوجيا الأجهزة النقالة في السنوات الأخيرة ؛ عبر زيادة قدرات بنية الشبكات التحتية ذات النطاق الترددي العالي ، والتقدم في التكنولوجيا اللاسلكية wireless ، وزيادة شعبية الهواتف النقالة .. كل ذلك يساعد على اكتشاف آفاق جديدة تتيح الاستفادة من تلك الفرص الهامة في التعليم ، إن الإمكانيات الحقيقية والهامة التي يقدمها التعليم الالكتروني تقوم على مبدأ : التعليم في أي مكان وفي أي وقت ( 'anytime,anywhere' ) ، وهذا ما تحقق أخيرا بشكل قوي مع ظهور التعلم المتحرك بواسطة الهواتف المحمولة ) (m-learning ).

إن ميدان التعليم النقال يشمل العديد من التطبيقات والأطر الجديدة لتقنيات التدريس والتعلم ، والقيمة التي يضيفها التعليم النقال على العملية التعليمية لابد أن تشمل جانبين : الجانب المعرفي ( المتمثل في إتقان مهارات القراءة والكتابة والحساب ومهارات البحث ) ، والجانب التربوي ( المتمثل في تغيير السلوك واكتساب مهارات الحياة وتنمية الحافز للتعلم ) ، وهذا هو الهدف الذي من أجله موَّلت اللجنة الأوروبية لمشاريع التعلم مشاريع التعليم النقال في كل من بريطاينا وإيطاليا والسويد بغية دراسة تأثير استخدام التقنيات النقالة على أداء المتعلمين والمعلمين والمطورين.

وقد ظهرت بشكل متزامن مع ظهور مفهوم التعليم النقال العديد من الأبحاث والدراسات التي ناقشت الأثر المعرفي والقيمة التي تقدمها التقنيات المتنقلة لطرق التدريس هذا من جهة ، ومن جهة أخرى فقد انصبت القضايا المطروحة على الاهتمام حول كيف يحقق/ ينمِّي التعليم النقال مهارات القراءة وأنشطة التعلم في نظريات التدريس الفعال ، وقد حاول بعض الدارسين أن يعطي إرشادات تطبيقية للمصممين في كيف ولماذا يكون التعليم النقال أكثر حيوية في تدريس الأطفال ، في حين اعتنى فريق آخر من الباحثين بقياس فاعلية التعليم النقال على المتعلمين البالغين في أنماط التعليم غير التقليدية كالتعليم عن بعد والتعليم المفتوح والتعليم الالكتروني .

وقد التقت كل هذه الدراسات في خطوط جانبية برزت واضحة ومشتركة حول الأثر الذي يحدثه التعامل بالأجهزة الرقمية المحمولة على كل من الطلاب والمعلمين ، فقد استطاعت هذه التقنيات أن تضيف عنصر الإثارة والبهجة والحيوية على أداء الطرفين ، ففي الوقت الذي مكث فيه الطلاب وقتا أكبر لإنجاز المادة العلمية ، فإنهم استطاعوا في ذات الوقت تحقيق المشاركة مع بعضهم البعض وكانت محصلة النتائج النهائية لهم أفضل من المعتاد، وبالنسبة للمعلمين فقد أعطت هذه التقنيات حيوية جديدة لطرقهم التدريسية وكانت سببا في توليد قناعة التغيير المستمر والثري في طرق التدريس ، بمعنى أكثر اختصارا فإن استخدام هذه الأجهزة في العملية التعليمية سمح لكل من المعلمين والطلاب بإبراز إبداعاتهم، الأمر الذي يجعلنا نعتقد أنه من الممكن استخدام الأجهزة المحمولة كأدوات تعليمية يستخدمها المتعلم لإدخال البيانات و تطبيق المعلومات ، خاصة بعد انتشار هذه الأجهزة بنسبة كبيرة، والاستخدام الواسع لها، وما أظهرته نتائج العديد من البحوث فى الدول المتقدمة التي استخدمت هذه الأجهزة فى التعليم
والتي أكدت أن استخدامها قد حقق نجاحا وأثبت فاعلية في العملية التعليمية ، الأمر الذي يهيئ ويبرر ضرورة الاستفادة منها في عملية التعليم والتعلم فى مجتمعاتنا العربية.

وفى المقابل يرى البعض ومن بينهم (Trifonova,2003) وزملاؤه ، انه على الرغم من الاتفاق على هذا الجانب لدى كل الدراسات التي عالجت التعليم النقال تربويا فان الشكوك تظل ملحة حول : هل هذا الشعور بالإثارة هو نابع عن تأثير استخدام التقنية ، وبالتالي قد نعتبره ثورة سرعان ما تخمد بعد مرور وقت من ألفة التعامل مع هذا النمط من التدريس/ بالتقنيات الحديثة ؟ أم أن النتائج المبهرة التي حققها في العملية التعليمية جاءت بالفعل نتيجة استخدام هذه التقنيات بشكل مدروس كأدوات لتطوير التدريس وليس غاية في ذاتها ..؟ إضافة إلى هذا هل نستطيع القول أن كل المحتويات/ المواد التعليمية صالحة للاستخدام/ التطوير عبر تقنيات التعليم النقال؟ .

ويعد الهاتف المحمول احد أهم الأجهزة التى يتم من خلالها تقديم التعليم النقال، بل انه من أكثرها شيوعا واستخداما، فهو أحد أشكال أدوات الاتصال والذي يعتمد على الاتصال اللاسلكي *عن طريق شبكة من أبراج البث الموزعة ضمن مساحة معينة، ومع تطور أجهزة الهاتف المحمول أصبحت الأجهزة أكثر من مجرد وسيلة اتصال صوتي بحيث أصبحت تستخدم كأجهزة كمبيوتر كفي للمواعيد واستقبال البريد الصوتي وتصفح الإنترنت والأجهزة الجديدة يمكنها التصوير بنفس نقاء ووضوح الكاميرات الرقمية .


وقد جاءت فكرة الهاتف المحمول Mobile Phone من فكرة عمل الراديو، فقد وجد الباحثون أنه من الممكن تطوير تكنولوجيا جديدة لاستقبال وإرسال البيانات عبر مجموعة من الترددات التي يمكن استخدامها عدة مرات عن طريق ضغط البيانات، وإرسالها عبر وحدات زمنية قصيرة جدا لإجراء مجموعة من المكالمات الهاتفية في الوقت نفسه

فهو عبارة عن دائرة استقبال وإرسال عن طريق إشارات ذبذبة عبر محطات إرسال أرضية ومنها فضائية تماما مثل إشارات الراديو لكن الموبايل وشبكاته الأرضية يختلف عنهم وإشارات ذبذبية مثل رسم القلب تصاعدي وتنازلي وهى قوية جدا تصل إلى 20MZ إرسالا واستقبالا في الثانية الواحدة ، أما عن طريقة الاتصال فتكون عن طريق دائرة متكاملة تكمن في المحمول الشخصي والسويتش الرئيسي الخاص بالشركة والخط ( SIM CARD ) والسيم كارت عبارة عن بطاقة صغيرة بها وحدة تخزين صغيرة جدا ودقيقة ووحدة معالجة تخزن بها بيانات المستخدم والريد الذي يقوم باستخدامه للاتصال بالآخرين، فالمحمول يتكون من دائرة استقبال وإرسال ووحدة معالجة مركزية وفرعية ورامة وفلاش لتخزين المعلومات ويمكن من خلال المحمول ،الاتصال بالآخرين ورؤيتهم عن طريق الجيل الجديد من الأجهزة dct4 المزودة بكاميرات دقيقة ، وإرسال الرسائل القصيرة لاى مكان في العالم، إضافة إلى الاستماع إلى ملفات صوتية بامتدادي مختلفة ogg. wav . mp3 وكذلك الاستماع إلى الراديو ومسجل الصوتيات وغيرها من الألعاب المشتركة بين الأجهزة وعبر خطوط الانترنت، التسلية ببعض الألعاب .

والواقع أن تاريخ الهاتف المحمول يعود إلى عام 1947 عندما بدأت شركة لوست تكنولوجيز التجارب في معملها بنيوجرسي ، ولكنها لم تكن صاحبة أول تليفون محمول بل كان صاحب هذا الإنجاز هو الأمريكي مارتن كوبر الباحث في شركة موتورولا للاتصالات في شيكاغو حيث أجري أول مكالمة به في 3 أبريل عام 1973.

لقد تطورت الهواتف المحمولة تطورا كبيرا خلال العقود الثلاثة الماضية حيث مرت بمراحل تطور عديدة أضافت كل مرحلة إلى سابقتها الكثير، حتى ظهرت بالشكل الذي نراه حاليا ، حيث بدأت شركة "موتورولا" Motorola بصناعة الهواتف المحمولة أوائل الثمانينات من القرن العشرين، ثم جاءت شركة "نوكيا" Nokia في النصف الثاني من الثمانينات، ومع التطور في صناعة الهواتف المحمولة، وتصغير حجمها، وقلة وزنها، وانخفاض أسعارها وأسعار المكالمات الهاتفية، انتشرت الهواتف المحمولة بصورة غير مسبوقة في تاريخ الأجهزة التكنولوجية كلها تقريبا ، وأصبحت الأداة التكنولوجية الوحيدة التي لا تكاد تفارق مستخدميها في ليل أو نهار، ومن ثم سعت العديد من الشركات إلى دمج المزيد والعديد من التقنيات والخدمات فيها ، كالاتصال بالآخرين ورؤيتهم عن طريق الجيل الجديد من الأجهزة dct4 المزودة بكاميرات دقيقة ، إرسال الرسائل القصيرة لاى مكان في العالم، التسلية بالألعاب وكذا ألعاب الجافا الحديثة، الاستماع إلى ملفات صوتية بامتدادات مختلفة ogg. wav . mp3 وكذلك الاستماع إلى الراديو ومسجل الصوتيات وغيرها من الألعاب المشتركة بين الأجهزة وعبر خطوط الانترنت.

ومن منظور تقني بحت فإن التقنيات المحمولة من مثل الهواتف المحمولة الحواسيب المحمولة والأجهزة الرقمية الشخصية personal digital assistants (PDAs) أصبحت أسعارها معقولة أكثر من أي وقت مضى ، وأصبح عدد الأجهزة الشخصية المتصلة بالانترنت يفوق كثيرا عدد الحواسيب المتصلة بمتصفحات الانترنت .

الأمر الذي يجعلنا نتساءل هل أجهزة الهاتف المحمول والتي نحملها معنا دوما يمكن تسخيرها في العملية التعليمية؟ هل يمكن تحويل هذا التسارع البشري الكبير في الحرص على اقتناء تلك الهواتف ، وخاصة الحديث والأحدث أكثر من اقتناء الحاسبات المكتبية Desktops ،إلى تطوير الوظائف التي تؤديها هذه الهواتف ؟ هل يمكن للهواتف المحمولة أن تقدم في ظل التعلم النقال خدمات جديدة تزيد عم تقدمه الحاسبات المكتبية في ظل التعلم الإلكتروني إلى مجال التعليم؟ كيف يمكن توظيف الخدمات التي تقدمها الهواتف المحمولة في خدمة العملية التعليمية وليس لتحقيق أهداف اقتصادية وتجارية لصالح شركات الاتصالات اللاسلكية ؟ وهل يمكن بناء تطبيقات وحلول تعليمية للاستفادة القصوى من خدمة الجيل الثالث من الإنترنت؟

والدراسة الحالية تسعى إلى إلقاء الضوء على بعض الجوانب المتعلقة باستخدام الهاتف المحمول في التعليم النقال كأحد الصيغ الجديدة في التعليم ، ومعوقات الأخذ به، وذلك من خلال محاولة التعرف على العوامل التي ساعدت على ظهور وانتشار ذلك النوع من التعليم ، و مفهومه ، وخصائصه، ومتطلبات تطبيقه، والآليات أو التقنيات المستخدمة في ذلك، الفوائد التربوية من استخدامه في التعليم ، والتحديات أو الصعوبات التي تواجه استخدامه في ذلك .


المرجع
media.kenanaonline.com


عدل سابقا من قبل هبه دويدار في الثلاثاء 31 مايو - 13:55 عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مروة مصري




عدد المساهمات : 16
نقاط : 38
تاريخ التسجيل : 10/03/2011

التعليم بالمحمول  Mobile Learning  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعليم بالمحمول Mobile Learning    التعليم بالمحمول  Mobile Learning  Icon_minitimeالخميس 7 أبريل - 12:53

اين المصدر Question
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مروة مصري




عدد المساهمات : 16
نقاط : 38
تاريخ التسجيل : 10/03/2011

التعليم بالمحمول  Mobile Learning  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعليم بالمحمول Mobile Learning    التعليم بالمحمول  Mobile Learning  Icon_minitimeالخميس 7 أبريل - 12:57

لايوجد تنسيق

لايوجد المصدر
Arrow
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التعليم بالمحمول Mobile Learning
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التعلـم بالجـوال Mobile Learning
» التعليم الافتراضي ....(Virtual Learning)
» الحاسوب في التعليم
»  استراتيجيات التعليم عن بعد
» التعليم المحمول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تكنولوجيــــا التعليـــــــم  :: تكنولوجيا التعليم المتنقل [الجوال وتطبيقاتة ]-
انتقل الى: