أنواع آلات التصوير:
1- آلة التصوير ذات العدسة الواحدة العاكسة Single-lens Reflex Camera(SLR) :
هذا النوع يظهر المنظر المراد تصويره من خلال العدسة, ومن ثم يستطيع المصور أن يستعرض ما سيظهر في الصورة النهائية. وهي ذات ضبط آلي ويدوي, وأغلبها تستخدم فيلم مقاس53 ملم مع وجود مقاس بوصتين وربع البوصة للأطفال والهواة.
2- آلة التصوير ذات النافذة Viewfinder Camera :
هذا النوع مزود بإطار أو نافذة تري المناظر المراد تصويرها من خلالها. فالنافذة تساعد على تحديد المنظر واختيار محتوياته فقط ولا تسعف في مسألة الضبط البؤري Focus الذي لابد أن يتم يدويا أو آليا.
3- آلة التصوير ذات المدى Range finder camera
وهي تحتوي على نافذة مزودة بإمكانية ضبط بؤري, وهذا النوع يستعمل بكثرة للأغراض التعليمية والإعلامية لنتائجه المرضية.
4- آلة التصوير الآنية Instant-film Camera
ويتميز هذا النوع بالسرعة في إخراج الصورة التي تكون جاهزة بعد ثوان من التقاطها.
5- آلة التصوير الرقميDigital Camera
وهي تسجل الصورة مباشرة على هيئة رقمية كما ظهرت آلات التصوير الإلكتروني Electronic Camera التي تحتفظ بالصورة إلكترونيا. وكلا النوعين لا يستخدم الأفلام التقليدية ذات الطبقة الفضية.
مكونات آلة التصوير:
- يجب أن تتوافر في كل آلات التصوير التي تستخدم الفيلم ما بلي:
1- صندوق خارجي لا ينفذ الضوء إلى داخله, حيث يستقر الفيلم بداخله.
2- نافذة يرى من خلالها الهدف المراد تصويره.
3- عدسة تعكس الهدف وعلى نافذة الرؤية.
4- حاجب يحجب الضوء الطبيعي أو الصناعي عن الفيلم.
5- آلية خاصة بتقدير المسافة والضبط البؤري.
6- آلية خاصة بالتحكم في فتحة العدسة لضبط كمية الضوء النافذ إلى الفيلم.
7- مرآة تغطي الفيلم من الأمام في حالة انغلاق الحاجب وتعكس الضوء من العدسة إلى أعلى لنافذة الرؤية.
8- مفتاح لضبط سرعة الحاجب.
9- ضابط لدرجة حساسية الفيلم.
10- لولب لحمل الفيلم وشده بالداخل وتكون بكرة الفيلم نفسه الجزء الآخر من اللولب.
11- زر لفتح الحاجب وتعريض الفيلم للضوء (التقاط الصورة).
12- عداد متسلسل يظهر رقم الإطار الجاهز للتصوير.
الوصايا العشر للصور الممتازة:
1- اقرأ كتيب الاستعمال جيدا وكن متأكدا من كل إمكانات آلة التصوير.
2- إن كنت من هواة التصوير فاحمل معك آلة التصوير من وقت إلى آخر.
3- اقترب من الشيء المراد تصويره حتى تظهر كل الأجزاء الهامة داخل إطار الرؤية.
4- تأكد من أن ضوابط آلة التصوير (فتحة العدسة, سرعة الحاجب, درجة الحساسية للفيلم, مقياس البعد) متناسقة ومعدة للسماح بدخول كمية الضوء المطلوب, وفي حالة استخدام آلة أتوماتيكية فلا حاجة للضبط اليدوي فكل العمليات تتم آليا.
5- تحسب كثيرا لكمية الضوء الطبيعي واتجاهه, فالضوء المنحرف قليلا أفضل من الضوء المباشر.
6- وفي حالة استخدام الإضاءة الصناعية (الفلاش) راع المسافة التي تفصلك من الهدف لتصله الإضاءة الكافية.
7- تأكد من ثبات آلة التصوير تماما قبل ضغط الزر.
8- تجنب بقدر الإمكان وضع الهدف في منتصف الإطار, اجعله منحرفا بعض الشيء إلى أحد الأطراف مراعاة لقانون الثلث.
9- في حالة تصوير البشر تكون الصورة أكثر تعبيرا إذا بدا الأشخاص عاديين غافلين أو متغافلين غير ناظرين إلى عدسة الآلة أو محاولين تغيير أوضاعهم لاستقبالها.
10- تعود أن تأخذ اكثر من لقطة للهدف المهم أو المنظر الذي قد لا يتكرر بسهولة.
تصوير الشرائح الملونة:
يمكن التقاط الصور لتخرج على شرائح ملونة باستخدام آلة التصوير نفسها, فالأفلام مقياس 35 ملم منها الملون وغير الملون وكذلك منها الخاص بالشرائح.
ومن ناحية تتساوى خطوات المعالجة الكيميائية للأفلام(التحميض) مع استعمال محاليل خاصة لكل نوع, وفي حالة الأفلام الثابتة فان العملية تنتهي بتحميض الفيلم ليستخدم كما هو, أما إذا استخدمت كشرائح منفصلة فيقطع الفيلم كل لقطة بمفردها لتركب على إطارات جاهزة ورقية أو بلاستيكية أشهر مقاساتها 2×2 بوصة. أما الصور فلابد أن تمر بمرحلة أخرى وهي طبع الأفلام على أوراق خاصة.
فتحة العدسة:
كلما كان الرقم كبيرا, كلما كانت فتحة العدسة أصغر والعكس صحيح:
- فتحة عدسة 16: تسمح بكمية ضوء يساوي نصف ما تسمح به فتحة 11.
- فتحة عدسة 11: تسمح بكمية ضوء يساوي ضعف ما تسمح به فتحة16, ونصف ما تسمح به فتحة 8.
- فتحة عدسة 8: تسمح بكمية ضوء يساوي ضعف ما تسمح به فتحة 11, ونصف ما تسمح به فتحة 6,5 .
- فتحة عدسة 6,5 : تسمح بكمية ضوء يساوي ضعف ما تسمح به فتحة 8, ونصف ما تسمح به فتحة 4.
- فتحة عدسة 4: تسمح بكمية ضوء يساوي ضعف ما تسمح به فتحة 6,5 , ونصف ما تسمح به فتحة 8,2 .
- فتحة عدسة 8,2: تسمح بكمية ضوء يساوي ضعف ما تسمح به فتحة 4, ونصف ما تسمح به فتحة 2.
- فتحة عدسة 2: تسمح بكمية ضوء يساوي ضعف ما تسمح به فتحة 8,2.
يجب مراعاة أن العلاقات السابقة بين فتحات العدسة المتتابعة تقوم في حالة ثبات سرعة الحاجب, وفي ما يلي توأمة بين سرعة الحاجب وفتحة العدسة:
- سرعة حاجب 500 وفتحة عدسة 8,2.
- سرعة حاجب 250 وفتحة عدسة 4.
- سرعة حاجب 125 وفتحة عدسة 6,5.
- سرعة حاجب 60 وفتحة عدسة 8.
- سرعة حاجب 30 وفتحة عدسة 11.
- سرعة حاجب 15 وفتحة عدسة 16.
عمق الميدان Depth of Field :
هو المسافة بين أقرب نقطة وأبعد نقطة تبدوان مضبوطتان ضبطا بؤريا في الصورة الواحدة.
سرعة الحاجب وسرعة الفيلم:
- إن سرعة الحاجب وفتحة العدسة ودرجة حساسية الفيلم هي محددات لكمية الضوء الواصل للفيلم, فإذا كانت سرعة الحاجب تقلل من الزمن الذي يتعرض فيه الفيلم للضوء وبالتالي تقل كمية الضوء الواصل إلى الفيلم, فلابد أن يكون الفيلم مستجيبا أي أن يكون ذا حساسية عالية تجعله يكتفي بالضوء القليل. ومن السرعات المشهورة للأفلام 50, 100 , 200 , 400. وكلما زادت سرعة الفيلم زادت حساسيته للضوء واكتفى بالقليل منه, ولهذا فان الفيلم ذا السرعة العالية يستخدم دائما في الأماكن ذات الضوء الخافت.
حيث نجد الرقم الخاص بسرعة الفيلم مسبوقا ب ISOو EL مثل ISO 400.
نقيصة الفيلم ذي الحساسية العالية:
على الرغم من أن الفيلم ذا الحساسية العالية قد حل بعضا من مشكلات التصوير إلا انه لا يخلو من العيوب إذا ما قورن بالفيلم البطيء, وعليه نوضح بعض المعايير التي تقاس بها جودة الصورة بالشكل النهائي:
1- ظهور الحبيبات grain :
فالفيلم السريع تظهر به الحبيبات بجلاء. وهي عبارة عن ذرات الفضة الموزعة بالتساوي على سطح الفيلم قبل تصويره.
2- دقة التفاصيل:
لا تتمتع الصورة الناتجة عن فيلم سريع بنفس دقة التفاصيل التي نجدها في صورة ناتجة عن فيلم بطيء.
3- درجة التباين contrast :
درجة الوضوح والتباين بين الألوان المختلفة أو المستويات المتعددة من اللون الواحد تبدو أقل في الصورة الناتجة عن فيلم ذي الحساسية العالية.
ما العوامل التي تقرر نوع الفيلم الأفضل للاستخدام:
إن الهدف من التصوير وملابساته يقرران سرعة الفيلم الواجب استخدامه, ففي ظروف الإضاءة القليلة أو عند الحاجة لاستخدام سرعة حاجب عالية لحبس الحركة فالفيلم ذو السرعة العليا مثل ISO 400 يكون الأفضل. أما في الأحوال العادية الموسومة بالإضاءة العادية وثبات الأهداف المراد تصويرها فالفيلم ISO 100 تنتج عنه نتائج مرضية من حيث دقة التفاصيل ودرجة الوضوح والصفاء.
استخدام آلة التصوير:
I: انتقاء الفيلم وتركيبه:
1) النوع:
فهناك أفلام للتصوير العادي وأخرى للشرائح, الأولى تنتج عن صورة سلبية Negative تطبع على ورق خاص للحصول على الصورة النهائية. والشرائح يستخدم لها أفلام تنتهي بلاحقة Chrome مثل Kodachrome of Fujichrome وتنتج صورة موجبة positive شفافة على الفيلم نفسه لتعرض بواسطة جهاز عرض الشرائح.
2) المقاس:
وتستخدم آلة التصوير ذات العدسة الواحدة العاكسة Single-lens Reflex Camera(SLR) الفيلم مقاس 35 ملم.
3) اللون:
للتفريق بين الفيلم الملون وغير الملون. فلابد من التأكد من توازن الألوان.
4) السرعة:
وبها تعرف درجة حساسية الفيلم.
5) عدد اللقطات:
وغاليا ما تحتوي الأفلام مقاس 35 ملم على 36 أو 24 أو 12 لقطة.
II: تنفيذ عملية التصوير:
بعد تركيب الفيلم واختيار سرعته فالآلة معدة للتصوير, ولالتقاط الصورة يجب أن تقوم بالخطوات التالية:
- تحديد سرعة الحاجب, فالأفضل دائما عن تصوير الأجسام الثابتة اختيار سرعة 521, وفي حالة استخدام الإضاءة الصناعية Flash فسرعة 60 أو إدارة القرص نحو علامة X أو النقطة الحمراء.
- تحديد فتحة العدسة المناسبة بإدارة القرص إلى أعلى واسفل.
- تحديد المسافة وإجراء الضبط البؤري Focus.
- ثبت آلة التصوير تماما بين يديك حتى لا تهتز الآلة.
- انظر من خلال نافذة الرؤية وتأكد من دخول كل الأطراف المراد في الإطار.
- اضغط على الزر التقاط الصور برفق حتى لا تهتز الآلة.
- قدم الفيلم إلى الأمام إطارا واحدا لتكن مستعدا للقطة التالية.
آلة تصوير الفيديو Video Camera :
ظهر الفيديو في الستينات من القرن السابق, فكان أولها آلة تصوير ضخمة (أستوديو) تثبت على ظهر حافلة صغيرة بها طبق ميكرويف. ثم أجريت بعض التعديلات فظهرت آلات يحملها المصور على كتفه مع مصدر طاقة (بطارية) على ظهره. ثم حلت محلها آلات تصويرية ميدانية اصغر حجما أخف حملا, ثم تطورت حتى وصلت لمرحلة الفيديو الرقمي.
وقد أدى ضيق المستخدمين من كبر حجم كاميرات الفيديو إلى اختراع الكاميرات الصغيرة (الكامكوردر) Camcorder والاسم تركيب يمزج بين مفردتي camera و recorder أي بين آلة التصوير ومسجل الصوت, وتستخدم الكامكوردر التيار الكهربائي وكذلك البطارية وتأتي مزودة ببطارية مناسبة من مصنعها,
كما تستخدم عدة أنواع من الأشرطة ومنها:
1- نوع VHS ومقاسه نص بوصة, وتسمى الكاميرات التي تستخدمه ب VHS, أي أن الشريط يخرج من الكاميرا ليشاهد مباشرة على مسجل الفيديو VCR. يتميز هذا النوع بقوة التحمل.
2- نوع VHS-C ومقاسه نصف بوصة, وC تشير إلى compact أي أن حجمه مضغوط ويساوي نصف حجم الشريط VHS .
3- نوع 8 ملم ومقاسه 8 ملم, وهو المفضل حاليا لصغر حجمه وخفته وكذلك لجودة الصور التي ينتجها مقارنة بالأنواع الأخرى. كما انه لا يتناسب مع بنية الشريط VHS ولا مع المسجلات الخاصة؛ ومن الصعب مشاهدته كما هو بمسجلات VHS إلا بأحد الحيل التالية:
- نسخه على شريط من بنية VHS.
- شبك الكاميرا 8 ملم مباشرة مع شاشة التلفزيون أو مع المسجل مقاس VHS ومشاهدة الفيلم المصور من مصدره مباشرة.
وقد ظهرت مؤخرا أنواع ممتازة super (S) من كل بنية من الأشرطة السابقة قصد منها التحسين مثل:S-VHS-C, S-VHS, Hi8
الفيديو الرقمي Digital Video:
تميزت بينها الكاميرا الصغيرة الرقمية المحمولة المعروفة باسم الكامكوردر الرقمي digital camcorder فهي تقوم بمهمتي حفظ الصورة والصوت على اكمل وجه. كما تمتاز بالمواصفات التالية:
1- لا تستخدم الشريط الممغنط لحفظ الصورة والصوت.
2- يسمح نظامها باستنساخ الصورة والصوت تماما لأي عدد من المرات دون أي نقص.
3- يمكن أن تحمل المعلومات المخزنة في الكامكوردر الرقمية في الحاسوب لترى مباشرة أو ترسل عن طريق البريد الإلكتروني أو لتنسخ أو تعدل.
الإضاءة والصوت:
- على الرغم من أن الكامكوردر صممت للتصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة إلا أن النتائج الجيدة للتصوير تنجم دائما عن التصوير في الإضاءة الطبيعية أثناء اليوم.
- أما فيما يتصل بتسجيل المادة المسموعة فان حضور الصوت إلى جانب الصورة من العوامل التي جعلت الفيديو مميزا في عالم وسائل التعليم والإعلام وذلك لمخاطبته حاستي البصر والسمع.
- آلات تصوير الفيديو تحتوي على آلية داخلية لتسجيل الصوت تعمل تلقائيا مع حركة الشريط عن الضغط على زر التسجيل. والكامكوردر مزود بلاقط حساس ينقل الأصوات إلى المسجل الداخلي, واللواقط أنواع عديدة منها ما يعمل في اتجاه واحد ومنها ما يعمل في عدة اتجاهات وكذلك فهناك إمكانية استخدام لاقط إضافي خارجي. ولعل من مشكلات اللواقط الحساسة أنها تلتقط أصوات الرياح عند التسجيل مما يجعل المادة المسموعة مشوشة.
استخدام الكامكوردر:
1- اخلص إلى الزوايا المناسبة التي تمكن من الإضاءة الكافية ووجه الكاميرا نحو الهدف واضعا كل الأجزاء المقصودة داخل نافذة الرؤيا.
2- ثبت الآلة تماما حتى لا تهتز.
3- اضغط على زر التسجيل record وستبدو داخل الإطار إشارة تدل على أن الآلة في حالة التصوير.
4- ضع في ذهنك دائما الجمهور الذي سيقدم له الفيلم, ولذا وظف عمق الميدان بالصورة [color=cyan]حيث انه يعتمد على ثلاث أمور وهي:[/
color]
I) المسافة التي تفصلك من الهدف.
II) فتحة العدسة.
III) البعد البؤري.
5- اضغط على زر التسجيل مرة أخرى لإيقاف الشريط.
مشكلة ثبات الآلة:
صغر حجم الكامكوردر وخفة وزنها يؤدي إلى صعوبة تثبيتها, فهي سهلة الاهتزاز.
ولتفادي هذه المشكلة ينصح بالتالي:
1- ادخل يدك اليمنى في مقبض الكاميرا وثبته تماما ثم اسنده بيدك اليسرى تحت حلقات الضبط البؤري.
2- اضمم مرفقيك إلى جنبيك.
3- قف منفرج الساقين لتحفظ توازنك.
4- إذا وجدت شيئا تستند عليه فلا تتردد.
5- استخدم حامل ثلاثي tripod إن كنت لا تستطيع تثبيت الكاميرا لمدة طويلة.
قرص الفيديو الرقمي DVD:
ظهر القرص الرقمي DVD لأول مرة في عام 1997م, وهو اختصار ل Digital video disc أو digital versatile disc والفيديو الرقمي هو تقنية حديثة لتخزين الصورة والصوت فاقت من حيث السعة والسرعة كل أنواع الأقراص المدمجة compact disc المسموعة والحاسوبية.
مميزات قرص الفيديو الرقمي:
1- يمكن استخدامها على مسجل DVD وتلفاز أو على حاسب آلي معد لذلك.
2- سعة التخزين: تسجل المادة على جانبي القرص ذي الساعتين مما يمكنه من حمل مادة تعادل 30 ساعة من حفظ الشريط التقليدي VHS
3- صورة الفيديو الرقمي كبيرة نسبيا مما يجعل استخدامه شائعا في دور السينما وقاعات العرض العامة المزودة بشاشات كبيرة كالأندية والمطاعم وغيرها.
4- الأقراص قوية وقادرة على التحمل ولا تبلى من كثرة الاستخدام ولا تتأثر نوعية الصورة وألوانها بمرور الزمن.
5- تقاوم الحرارة ولا تتأثر بالمجال المغناطيسي المجاور.
6- رخيصة الثمن وحجمها مثل حجم الاسطوانة التقليدية المدمجة CD الأمر الذي يجعل تخزينها سهلا للغاية.
7- يمكن أن يسجل عليها رقميا من مسجل الفيديو العادي ومن التلفاز.
وبالرغم من قلة تكلفة الاسطوانات الفيديو الرقمي إلا أن المسجلات أو الأجهزة التي تستخدم لمشاهدة هذه التقنية وسماعها مازالت مرتفعة الثمن.