تكنولوجيــــا التعليـــــــم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تكنولوجيــــا التعليـــــــم

يشمل المنتدي موضوعات عن تكنولوجيا التعليم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولمدونتي

يوجد برنامج فلاش باصدار8 ملبيا طلبات الاعضاء .....يوجد في قسم البرامج

..اهلاً بكم في منتدي تكنولوجيا التعليم

لمراسلة مباشرة مع مدير المنتدي علي الميل الخاص به mido558891@yahoo.com لضمان جدية التوصل بيننا وبين اعضاء المنتدي


بشرا سارة تم بإذن الله تعالي رفع اسطوانة خاصة لتعليم الفلاش للمبتدئين باللغة العربية علي المنتدى ....في قسم البرامج والكتب

هذا آخر عام... وها هي ركضت الأيام... وبدت تتحقق الأحلام... وتلاشت كل الآلام... بعد الجد والكفاح لابد وأن ننال ما كنا نسعى إليه .. ومن ضمن أهدافنا ... النجاح .. والتخرج ... ها هي العبارت .. انشرها بين أيديكم ..


 

 أهداف التعليم الألكترونى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماريانا رمزي




عدد المساهمات : 17
نقاط : 55
تاريخ التسجيل : 01/04/2011

أهداف التعليم الألكترونى  Empty
مُساهمةموضوع: أهداف التعليم الألكترونى    أهداف التعليم الألكترونى  Icon_minitimeالثلاثاء 24 مايو - 8:46

أهداف التعليم الألكترونى :-

يسعي التعليم الالكتروني لتحقيق الأهداف التاليه :

1- خلق بيئة تعليمية تعلمية من خلال تقنيات الكترونية جديدة والتنوع في مصادر المعلومات والخبرة .

2- تعزيز العلاقة بين أولياء الأمور والمدرسة وبين المدرسة والبيئة الخارجية .

3- دعم عملية التفاعل بين الطلاب والمعلمين من خلال تبادل الخبرات التربوية والآراء والمناقشات
والحوارات الهادفة .

4- اكساب المعلمين المهارات التقنية لاستخدام التقنيات التعليمة الحديثة.

5- اكساب الطلاب المهارات أو الكفايات اللازمة لاستخدام تقنيات الاتصالات والمعلومات.

6- تقديم الدروس في صيغة تعليمية معيارية يمكن اعادة تكرارها مثل بنوك الاسئلة النموذجية ،
وخطط للدروي النموذجية .

7- تطوير دور المعلم في العملية التعليمية حتي يتواكب مع التطورات العلمية والتكنولوجية
المستمرة والمتلاحقة .

8- توسيع دائرة اتصالات الطالب من خلال شبكات الاتصالات العالمية والمحلية وعدم الاقتصار
علي المعلم كمصدر للمعرفة ، مع امكانية ربط الموقع التعليمي بمواقع أخري للستفادة القصوي .

9- خلق شبكات تعليمية لتنظيم وادارة عمل المؤسسات التعليمية .

10- تقديم التعليم الذي يناسب فئات عمرية مختلفة مع مراعاة الفروق الفردى


الجديد في التعلم الإلكتروني:-

يختلف التعلم الإلكتروني عن غيره من أساليب التعلم من حيث أنه يتم:

1- في الوقت المناسب: من حيث الصباح أو المساء ومن حيث بداية الدراسة والانتهاء منها.

2- للشخص المناسب: فيأخذ كل شخص ما يناسبه فقط من البرنامج وفقاً لاحتياجاته الشخصية التي قد تختلف
عن غيره من المشاركين في نفس البرنامج.

3- في المكان المناسب: في المنزل أو في العمل أو في مكتبة عامة أو مقهى إنترنت.

4- بالشكل والمحتوى المناسبين: من حيث الكم والكيف.

5- بالسرعة المناسبة: حيث يختلف الأشخاص في قدراتهم وسرعاتهم الاستيعابية فينتقل كل
مرحلة إلى أخرى حين يتأكد لاستيعابه ما سبق وفقاً لقدراته الشخصية وسرعته في الاستيعاب.


سمات التعليم الإلكتروني :-

1- يتم بصورة متزامنة synchronous فتتواصل الأطراف المختلفة من مدرب
ومتدربين مباشرة online مما يجعل جو التعلم أقرب إلى حدٍ ما إلى الطريقة التقليدية، أو
غير متزامنة asynchronous حيث تكون المادة العلمية متاحة على الشبكة لكل شخص
كي يتعامل معها وفقاً لوقته وسرعته الشخصية.


2- يستطيع الوصول إلى مناطق جغرافية منعزلة، وبالتالي

3- يساعد على التفاعل بين الثقافات المختلفة.

4- يمكنه الوصول إلى أعداد كبيرة جداً من الأفراد والتعامل معهم كل حسب قدراته وإمكانياته.

5- يوفر الوقت والتكلفة كما سوف نرى.


وهو يعتمد على:

1- التعلم بالممارسة Learning by doing: حيث يكون الاعتماد الأكبر على المتعلم لا المعلم.

2- التغذية المرتدة: وترجع أهميته هنا لعدم اجتماع المتعلم والمعلم وجهاً لوجه في جزء أو كل البرنامج
التعليمي.

3- رغبة المتعلم في التعلم: حيث يكون عامل التحفيز غاية في الأهمية.

4- تصميم البرنامج الذي يساعد المتعلم على السير وفقاً لخطاه الشخصية وفي المكان الذي يناسبه.

5- تعدد الوسائل التعليمية من نصوص مطبوعة وبرامج حاسب آلي وأفلام فيديو وحتى الاجتماعات
المرئية Video Conferencing.


مدى الاستفادة من التعلم الإلكتروني:-

الفوائد التي تعود على المتعلم أو المتدرب:


1- يتعلم ما يريد أن يتعلمه في الوقت الذي يختاره وبالسرعة التي تناسبه:

يستطيع كل فرد أن يختار ما يحتاجه فعلاً من أي برنامج كما يمكنه الدراسة في الأوقات التي تناسبه
وتحديد أوقات بدء الدراسة فلا يرتبط بمواعيد تسجيل أو بفترات محددة لبداية الدراسة ونهايتها.


2- يتعلم ويخطئ في جو من الخصوصية:

يختلف الأفراد من حيث قدراتهم الاستيعابية كما يختلفون في قدرتهم على المواجهة، ومن مزايا التعلم
الإلكتروني أنه يتم بمعزل عن الآخرين بحيث يمنح المتدربين الفرصة للتجربة والخطأ في جو من الخصوصية
دون أي شعور بالحرج.


3- يمكنه تخطي بعض المراحل التي يراها سهلة أو غير مناسبة:

فلا يحتاج إلى حضور برامج بأكملها لا يحتاج منها إلا إلى أجزاء بسيطة أو يرى أنها لن تعود عليه بأية فائدة
فيختار ما يحتجه فعلياً وذلك بمساعدة بعض الاختبارات سواء الذاتية أو عن طريق المرشد.


4- يمكنه الإعادة والاستزادة بالقدر الذي يحتاجه:

وذلك إلى أن يطمئن إلى استيعابه للمادة العلمية تماماً مما يزيد من ثقته بنفسه ويجعله يتقدم بخطى ثابتة إلى
المستويات الأعلى


5- يجعل كم هائل من المعلومات في متناول يده:

وذلك بدون مقابل في كثير من الأحيان ودون الحاجة إلى التردد على المكتبات المحلية ومراسلة المكتبات
الأخرى حول العالم. كل ذلك يساعد على رفع كفاءته في الأداء ويضيف إلى قيمته في سوق العمل.


الفوائد التي تعود على المنظمة:-

1- تقليل مصروفات السفر والانتقال بالنسبة للمتدربين:

حيث يمكن للمنظمة الاستفادة من أفضل البرامج والخبراء العالميين دون الحاجة إلى انتقال الموظفين إليهم
بل تأتي إليهم هذه الخبرات سواء في أماكن العمل أو في المنازل ليتم التدريب وفقاً لقدرات الأفراد وسرعاتهم
المختلفة في التعلم وطبقاً لاحتياجاتهم الفعلية دون الارتباط بالوقت الذي يفرضه تاريخ انعقاد البرنامج والمكان
الذي ينعقد فيه.


2- تقليل أوقات الغياب عن العمل:

لا يحتاج الموظفون لترك مكان العمل لحضور البرامج التدريبية – أو على الأقل يكون ذلك في أضيق الحدود
حيث أن الفرصة تكون متاحة لاختيار أنسب الأوقات بالنسبة لظروف الموظف وظروف العمل على حد السواء.


3- تنمية مهارات استخدام التكنولوجيا الحديثة:

يرتبط هذا النوع من التدريب ارتباطاً وثيقاً بالحاسب الآلي وتطبيقاته المختلفة مما يكسب المتدربين مهارات
استخدام التكنولوجيا الحديثة كوسيلة للتعلم لا كغاية في حد ذاتها.


4- خلق بيئة وثقافة مناسبة لتنمية عمالة المعرفة:

يساعد انتشار ثقافة التعلم المستمر وتنمية مهارات استخدام الحاسب الآلي وتوفير التعلم الإلكتروني لمختلف
مستويات العاملين بالمنظمة على خلق البيئة المناسبة لنمو عمالة المعرفة التي هي الميزة التنافسية الوحيدة
التي لا يمكن تقليدها.


5- تحقيق ذاتية التدريب Individualization وتعلم المهارات المطلوبة:

دون مضيعة للوقت أو زيادات غير مرغوب فيها وذلك للمرونة العالية في اختيار البرامج التدريبية المناسبة
أو أجزاء منها، فلا يضطر المتدرب مثلاً لحضور البرنامج بالكامل لأنه يحتاج إلى جزء أو أكثر منه فهو
يستطيع أن يحدد ما يحتاجه من البرنامج عن طريق بعض الاختبارات الذاتية أو التي يتم تصحيحها آلياً على
الحاسب الآلي أو التي يقوم بتصحيحها المرشد ليساعد المتدرب على تحديد مستواه، وبذلك يحصل كل متدرب
على احتياجه الفعلي فقط من التدريب كما يصبح التدريب أكثر ارتباطاً بالمشكلات الحقيقية فيأتي ملبياً للاحتياجات
الفعلية للمنظمة


6- تدريب عدد أكبر من العاملين:

نتيجة لكل ما سبق من وفورات في الوقت وفي التكلفة ومن مرونة في تلبية الاحتياجات الفعلية ومن انتشار
ثقافة التعلم المستمر يمكن للمنظمة أن توفر التدريب المناسب لأكبر عدد ممكن من العاملين.


7- سرعة نشر الأخبار والتعليمات والثقافة الجديدة:

في حالات التحول والتغييرات الكبيرة كالدخول في اندماجات أو الاستحواذ على شركات أخرى تظهر
أهمية التعلم الإلكتروني في سرعة نشر الأخبار والثقافة الجديدة بصورة متسقة وتكلفة أقل. كذلك مع
تزايد اهتمام الشركات بخلق المعرفة والتجديد والابتكار يصبح التعلم الإلكتروني أهم عناصر إدارة المعرفة.


8- طرح المشاكل على الشبكة:

من أجل عرضها على جميع العاملين والذين يكونون قد اكتسبوا مهارات التعامل مع الشبكة والتحاور من
خلالها – خاصة في الشركة التي تنتشر في مواقع متفرقة داخل البلاد وخارجها – وكذلك على المتخصصين
في أي مكان من أجل الحصول على أفضل الحلول الممكنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهداف التعليم الألكترونى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحاسوب في التعليم
» مهام تكنولوجيا التعليم
» التعليم المحمول
» كل ما يخص التعليم الالكترونى
» نظريه التعليم وتفسيراته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تكنولوجيــــا التعليـــــــم  :: الموضوعات العامة-
انتقل الى: